دير ويسترن ـ أسوأ مستشار في كل العصور؟
لدى أولاف شولتس الآن خيار واحد فقط الانتخابات القادمة لحكومة الائتلاف، إشارات المرور! وفي بافاريا، يصوت واحد فقط من كل أربعة أشخاص لصالح الحزب الاشتراكي الديمقراطي أو حزب الخضر أو الحزب الديمقراطي الحر.
وبفضل حكومة المستشار شولتز الفوضوية المنقسمة دوماً، أصبح حزب البديل من أجل ألمانيا أيضًا ثاني أقوى قوة في ولاية هيسن. مايحصل الأن : أستمرار “كارثة” تحالف إشارات المرور المنقسم مع حصول حزب البديل من أجل ألمانيا على أكثر من 20 في المائة ومستشار من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي. وكان “الائتلاف ” قد ألحق الضرر بالبلاد.
أو أن شولتز أظهر، يطلب من البوندستاغ التصويت على الثقة!
فهل لا يزال الحزب الديمقراطي الحر والخضر والحزب الاشتراكي الديمقراطي يرغبون في مواصلة العمل معًا تحت قيادة هذه المستشار؟ إذا كان الأمر كذلك، فهناك حاجة إلى علامة على الوحدة والاستقرار. ويمكن لشولز بعد ذلك أن يتولى أخيرًا الدور القيادي الذي وعد به الناخبين.
