وقال مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في الإمارات، إنه سيشرف على الصندوق الذي ستموله حكومة أبوظبي.
وقال الأمين العام للمجلس، فيصل البناي إن الصندوق سيمول مشاريع البحث، وسيفتح المجال أمام الحكومات والمنظمات في الدول الفقيرة، لاستخدام التقنيات التي تطورها الإمارات.
وأضاف في القمة العالمية للحكومات في دبي: “سنجعل البلاد عميلاً خاصاً. لاختبار ما يحتاجون إلى حله”.
وذكر أن الصندوق سيتبرع بالحل المطلوب إلى الدولة المعنية، أو سيبيعه لها بسعر مناسب، مضيفاً “نحن الذين نموله ونتحمل مخاطره”.
ويُذكر أن الإمارات أطلقت برامج تمويل حكومي لمشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في إفريقيا، وآسيا، عبر وكالات للتنمية ومنظمات مساعدات خارجية.